نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
57 نتائج ل "سالم، أحمد عبدالفتاح أحمد"
صنف حسب:
معوقات تطبيق الإدارة الإلكترونية بمديرية الشباب والرياضة ببني سويف
يهدف البحث إلى دراسة لمعوقات تطبيق الإدارة الإلكترونية بمديرية الشباب والرياضة ببنى سويف، واستخدم الباحثين المنهج الوصفي (أسلوب الدراسات المسحية) بخطواته وإجراءاته وذلك لمناسبته لتحقيق أهداف البحث وقدرته علي جمع أوصاف علمية عن المشكلة قيد البحث، وتمثل مجتمع البحث في العاملين بمديرية الشباب والرياضة ببني سويف وعددهم (١٦٠٠) فرد، وقد تم اختيارها بطريقة العينة العشوائية الطبقية من جميع العاملين بمختلف المستويات الإدارية بمديرية الشباب والرياضة ببني سويف، قد بلغت العينة الأساسية (٤٨٠) فرد، كما بلغت العينة الاستطلاعية عدد (٤٠) فرد، وفي ضوء نتائج البحث تحقيقا لهدفه والتي جاءت من خلال التأكد من الفروض، فقد توصل الباحث لمعوقات تطبيق الإدارة الإلكترونية بمديرية الشباب والرياضة ببنى سويف، أهمها: - عدم وجود تحديث للدورات التدريبية الخاصة باستخدام العالميين لنظم الإدارة الإلكترونية وشبكات الإنترنت. - وجود مشكلات تقنيه خاصه بتوافر تقديم خدمه الإنترنت بصفه دائمة. - وجود ثقافة لدى العاملين بأنه سيتم الاستغناء عنهم في حال وجود الإدارة الإلكترونية. - عدم دراية العاملين بأهمية استخدام الإدارة الإلكترونية وأيضا التعامل معها. - عدم وجود قواعد بيانات خاصة لاستخدامات المديرية. - عدم وجود ميزانية خاصة بمتطلبات تفعيل الإدارة الإلكترونية. - افتقار وجود بنية شبكية تحتية قوية وسريعة وآمنة لاستخدامات المديرية. - عدم وجود أفراد مدربون للتعامل مع الحاسب الآلي باللغة الإنجليزية بسهولة.
فاعلية برنامج تأهيلي سمعي تخاطبي للأطفال زارعي القوقعة
هدفت الدراسة الحالية إلى تصميم برنامج تأهيلي سمعي تخاطبي وقياس مدى فاعليته في تنمية اللغة لدى الأطفال زراعي القوقعة. وقد استخدم لتحقيق ذلك المنهج التجريبي، حيث تكونت عينه الدراسة من مجموعتين من الأطفال زارعي القوقعة (مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة) عددهم (20) بواقع (10) أطفال في كل مجموعة، تتراوح أعمارهم ما بين (3: 6) سنوات ونسبة ذكاء في مدى فئة متوسط ذكاء من (85- 105). وللتحقق من فروض الدراسة استخدمت الأساليب الإحصائية وهي اختبار مربع كاي واختبار ويلكوكسن واختبار (ت). وقد توصلت النتائج إلى فاعلية البرنامج التأهيلي السمعي التخاطبي في تنمية اللغة لدى الأطفال زارعي القوقعة، حيث أظهرت النتائج وجود فروقا ذات دلالة إحصائية بين درجات المجموعة التجريبية في القياس القبلي ودرجاتها في القياس البعدي أي بعد تطبيق البرنامج وذلك في اتجاه القياس البعدي. كما توصلت إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات مجموعتي الدراسة (التجريبية والضابطة) في القياس البعدي، وذلك في اتجاه المجموعة التجريبية.
معوقات تطبيق دورى المحترفين وإنشاء شركات كرة القدم بالأندية الرياضية
وكانت أهم النتائج (أولاً): المعوقات التي واجهت بعض الأندية الرياضية لتطبيق دوري المحترفين وإنشاء شركة كرة القدم لديها لتحقيق اشتراط الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) كانت كالتالي: ضعف القدرات المالية لبعض الأندية الرياضية تهدد فرص إنشائها لشركة كرة القدم.غياب ثقافة الاحتراف الرياضي الصحيح داخل الأندية.لا يوجد معايير لاحتراف جميع عناصر اللعبة (اللاعب، المدرب، الإداري، الحكم).غياب الكوادر البشرية المحترفة القائمة علي تنظيم عملية الاحتراف.عدم توافر البنية الإنشائية للأندية لإنشاء الشركات.عدم إنشاء رابطة للأندية المحترفة تتبع الاتحاد المصري لكرة القدم تنظم اللوائح والقوانين،عدم دعم الدولة للرياضة كأحدي مجالات الاستثمار والدخل القومي.غياب الخطط التسويقية للأندية الرياضية علي المدى الطويل.، صعوبة تقدير الحصة العينية التي سوف يساهم بها النادي والممثلة في(سعر اللاعبين، واسم الشهرة للنادي) وارتضاء المساهمين لهذا السعر. قانون الهيئات الرياضية لا ينص في اللوائح صراحة علي إنشاء شركة مساهمة تتبع النادي الرياضي. ثانياً : تحديد مدي توافر المعاييرالخاصة باحتراف النادي وفقاً لشروط الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) جاءت المعايير علي حسب مدي توافرها بالأندية التي تم التطبيق بها وفقاً لما يلي :ثانياً:المعايير غير المتاحة فصل ميزانية كرة القدم بالنادي عن باقي الأنشطة الرياضية الأخرى وإدارتها من خلال مؤسسة محترفة وهي( الشركة )أو إدارة مستقلة.يكون للنادي مصادر مالية تسمح بتمويل الاحتراف.يوفر رواتب لاعبيه بشكل دوري منظم يخضع للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم ولقانون العمل باعتبارها شركة تقوم علي رعاية مهنه.أن يمتلك كل فريق ملعبه الخاص أو الانتفاع به ، وأن يكون الملعب ذو مواصفات قياسية تتفق مع المواصفات الدولية.أن يكون الجهاز الفني يحمل رخصة تدريب من الاتحاد الإفريقي. يؤمن لاعبيه ضد المخاطر ، الميزانية: على النادي توفير مصادر الدخل من :الرعاية التجارية الحقوق الإعلامية ، احتراف الحكام المسموح لهم بإدارة مباريات دوري المحترفين من خلال التفرغ الكامل وتوقيع العقود مع كل حكم.،التفرغ الكامل للجهاز الطبي وتوقيع عقود الاحتراف للعمل بدوري المحترفين ولا يسمح له بالمشاركة في أي نشاط كروي خاص بالهواة. وكان من اهم التوصيات ، يجب على الاتحاد المصري لكرة القدم اتخاذ الإجراءات الإدارية اللازمة لتفعيل دوري المحترفين وعمل لجنة يكون دروها الاساسي القيام بهذا التفعيل وتذليل العقبات امام الاندية.يجب على الاتحاد المصري لكرة القدم تفعيل لجنة المحترفين داحل الاتحاد .تشكيل لجنة بمعرفة وزير الدولة لشئون الرياضة من الخبراء في مجال الإحتراف والتسويق والإستثمار الرياضي من ذوي الخبرة والكفاءة لتولي مسئولية تقيم الحصص العينية بالأندية الرياضية التي تسعي إليتأسيس شركة مساهمة لإدارة فريق كرة القدم لديها ورفع تقرير تلك اللجنة الي الهيئة العامة للإستثمار لإستيفاء تقدير الحصص العينية التي سوف يساهم بها النادي حيث يعتبر تقدير الحصص العينية هي احدي الإجراءات الهامة في عملية تأسيس الشركة المساهمة.يجب علي الاندية الرياضية أن تتخذ خطوات إيجابية وسريعة لفصل ميزانية كرة القدم بالنادي عن باقي الأنشطة الأخري سواء بتكليف شخص أو أكثر لإدارة ورعاية فريق كرة القدم بالنادي عن طريق تكوين شركة إدارة ورعاية كرة القدم أو تأسيس شركة مساهمة لإدارة وتملك فريق كرة القدم بالنادي وذلك حتي لا يتعرض النادي لعقوبات (الفيفا) والتي تصل الي حد الحرمان من المشاركة في البطولات الرسمية التي تنظمها علي المستوي الاقليمي والدولي.ضرورة تحفيز الدولة للأندية من خلال الإعفاءات الضريبية لتشجيع وتحفيز تأسيس الشركات للاستثمار في المجال الرياضي من خلال (أفراد / شخصيات اعتبارية). يهدف هذا البحث الى تحديد المعوقات التي واجهت بعض الأندية الرياضية المصرية من إنشاء شركة كرة القدم لديها لتحقيق اشتراط الاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا ) وعدم تطبيق دوري المحترفين حتي تاريخ تطبيق البحث ، تحديد مدي توافر المعايير الخاصة لاحتراف النادي وفقاً لشروط الاتحاد الدولي لكرة القدم. ، التوصل إلي نتائج وحلول لتلك المعوقات التي تعوق تطبيق دوري المحترفين لكرة القدم وإنشاء شركة كرة القدم بجمهورية مصر العربية. وقد تم استخدام المنهج الوصفي \"الدراسات المسحية \" تم اختيار مجتمع البحث من :- الأندية الرياضية المشاركة في الدوري الممتاز لكرة القدم لموسم 2010/2011 ، وزارة الدولة للرياضة:يشمل وكلاء الوزارة ومديرو عموم الإدارات المختلفة بالوزارة ذات الصلة بموضوع الدراسة والبحث.، ويشمل الخبراء المهتمين والعاملين بمجال التسويق والاستثمار الرياضي سواء لهم خبرة علمية أو أكاديمية.، الخبراء في مجال تأسيس الشركات سواء أكانوا خبراء قانونيين أو خبراء في إدارة الشركات سواء الرياضية أو الشركات بصفة عامة.، أعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم.وتكونت عينة البحث من 13 فردا للمقابلة الشخصية ، و58 فردا لتطبيق الاستبيان
مظاهر اختلال الذاكرة اللفظية والبصرية لدى مرضى الفصام ومرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب
يعاني مرضى الفصام ومرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب من ضعف معرفي عصبي، ينعكس في عديد من الوظائف المعرفية كالانتباه والوظائف التنفيذية والسرعة النفسحركية. ويعد ضعف الذاكرة من بين أكثر الوظائف المعرفية تأثرا بالحالة المرضية؛ لذا هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم أوجه التشابه والاختلاف بين هاتين المجموعتين المرضيتين على الذاكرة اللفظية والبصرية. واشتملت عينة الدراسة على (15) مريضا بالفصام و(15) مريضا بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب و(15) فردا سويا كمجموعة مقارنة. وتم تقييم هاتين الذاكرتين باستخدام اختبار راي للتعلم اللفظي السمعي واختبار الشكل المعقد لراي. وبينت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا على كل القياسات الفرعية لكلا الاختيارين لدى مجموعة الفصام ومجموعة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب مقارنة بالأسوياء، وبين مجموعة الفصام ومجموعة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب على الاستدعاء الفوري والاستدعاء المؤجل اللفظي والبصري، في حين لا توجد فروق دالة إحصائيا بين هاتين المجموعتين على الدرجة الكلية للتعلم والتعرف في الذاكرة اللفظية، ومحاولة النسخ ومحاولة التعرف في الذاكرة البصرية، وبشكل عام، أظهر مرضى الفصام انخفاضا أكبر في الدرجات من مرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب.
القدرة علي إتخار القرار لدى بعض مدربي الجودو
تعتبر عملية إتخاذ القرارات هي جوهر عملية القيادة وعلى ذلك فإننا في المجال الرياضي نقول أن جوهر عمل المدرب الرياضي (المدير الفني) وسر نجاحه يكمن في حُسن أستخدامه لعلمه وفي إتخاذ القرار وخاصة في مواقف المنافسة المتغيرة التي تتطلب سرعة الأختيار بين بعض البدائل وإختيار بديل محدد بصورة رشيدة وعقلانية وليس بصورة عاطفية أو إنفعالية. وبالتالي فقد لاحظ الباحثين أن هناك حاجة لدراسة القدرة على إتخاذ القرار والعوامل المؤثرة عليه لدى بعض مدربي الجودو بالمنتخبات القومية. ويهدف البحث الى - قياس القدرة على إتخاذ القرار لدى بعض مدربي الجودو بالأندية. استخدم الباحثين المنهج الوصفي الدراسات المسحية وقد تمثل مجتمع البحث في مدربي الجودو المسجلين بالاتحاد المصري للجودو للموسم 2011/2012 .و أشتملت عينة البحث على عدد (110) مدرب جودو على مستوى الجمهورية والمسجلين بالأتحاد المصري للجودو للموسم الرياضي 2011 /2012 وتم اختيارهم بالطريقة العمدية بالحصر الشامل. وتم إختيارعدد 20 مدرب بالطريقة العشوائية من هذه العينة وذلك لحساب المعاملات العلمية للمقياس وتبقى 90 مدرباً للدراسة الأساسية. وقد استخدم الباحثين أدوات جمع البيانات التالية - السجلات الرسمية لإتحاد اللعبة وذلك لحصر اعداد المدربين خلال الموسم الرياضي الذي تم فيه التطبيق .- مقياس القدرة على إتخاذ القرار وكان من اهم النتائج (1) انه كلما زادت خبرة الفرد كلما زادت قدرته على : اتخاذ القرار أستناد على وضوح الأهداف.الثبات الأنفعالي في المواقف المختلفة لأتخاذ القرار.المقدرة في مراعاة الجوانب الأنسانية والسلوكية عند أتخاذ القرار.ايجاد الحلول ومناقشة البدائل في ضوء المواقف المختلفة لأتخاذ القرار المناسب. (2) كلما قلت خبرة الفرد كلما زاد مستوى التوتر عند أتخاذ القرار. وكان من اهم التوصيات اتباع المنهج العلمي السليم في عملية اتخاذ القرار من حيث التحليل ومناقشة البدائل والنتائج المتوقعة.
ذاكرتا الأحداث الشخصية والدلالية لدى مرضى الفصام ومرضى الإضطراب الوجداني ثنائي القطب
يعاني مرضى الفصام ومرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب من ضعف معرفي عصبي، ينعكس في من الوظائف المعرفية: كالانتباه والوظائف التنفيذية والسرعة النفس حركية. ويعد ضعف الذاكرة من بين أكثر الوظائف المعرفية تأثراً بالحالة المرضية. لذا هدفت الدراسة الحالية إلى تقييم أوجه التشابه والاختلاف بين هاتين المجموعتين المرضيتين على الذاكرة الدلالية وذاكرة الأحداث الشخصية. اشتملت عينة الدراسة على (15) مريضاً بالفصام و(15) مريضاً بالاضطراب الوجداني ثنائي القطب و(15) فرداً سوياً كمجموعة مقارنة. تم تقيم هاتين الذاكرتين باستخدام بطارية اختبارات الذاكرة الدلالية وذاكرة الأحداث الشخصية. وبينت نتائج الدراسة وجود ضعف دال على كافة اختبارات البطارية بين مجموعة الفصام ومجموعة الأسوياء، وبين مجموعة الفصام ومجموعة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب على الدرجة الكلية للذاكرة الدلالية وذاكرة الأحداث الشخصية، في حين لا توجد فروق دالة إحصائياً بين مجموعة الأسوياء ومجموعة الاضطراب الوجداني ثنائي القطب على الدرجة الكلية للذاكرة الدلالية، بينما توجد فروق دالة إحصائياً بينهما على الدرجة الكلية لذاكرة الأحداث الشخصية. وعلى كافة الاختبارات الفرعية، حيث أظهر مرضى الفصام انخفاضاً أكبر في الدرجات من مرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب.
اللوجستيات و سلسلة القيمة كمتطلب لتحقيق الميزة التنافسية بالمؤسسات الرياضية ( الأندية الرياضية )
- استهدفت الدراسية التعرف علي دور اللوجيستيات وسلسلة القيمة كتطلب لتحقيق الميزة بالمؤسسات الرياضية \"الأندية\". وذلك من خلال: الربط بين اللوجيستيات بالإستراتيجية الكلية للمؤسسة الخدمة الرياضية - التنافس من خلال اللوجيستيات \"التكلفة - الجودة - المرونة - الخدمة\". - أنشطة سلسلة القيمة بالمؤسسات الرياضية (أنشطة أساسية، أنشطة داعمة) - العناصر اللازمة لتحقيق الميزة التنفسية المتواصلة في المؤسسات الرياضية، الأنواع الرئيسية للمزايا التنافسية للمؤسسة الرياضية (التكلفة الأقل - تميز المنتج أو الخدمة للأنشطة الرياضية) - محددات الميزة التنافسية - من خلال اللوجيستيات في المؤسسات الرياضية - الأشكال المختلفة لتحقيق تكامل في سلسلة الإمدادات بالمؤسسات الرياضية - المداخل الحديثة للمنافسة في المؤسسات الرياضية (أي إستراتيجيات التنافس). إجراءات الدراسة: استخدم المنهج الوصفي المسحي- واستمارة الاستبيان كوسيلة لجمع البيانات والمعلومات وطبقت على عينة عشوائية من إدارة بعض المؤسسات الرياضية (الأندية، واستخدم الطرق الإحصائية المناسبة للمعلومات والبيانات. ومن عرض ومناقشة النتائج والاستخلاصات توصلت الدراسة الى نموذج مقترح يوضح الميزة التنافسية بالمؤسسات الرياضية (الاندية).